Menu

أعلن هــــــــنا

الرزاق هو الله


من بين أسماء الله - الأعظم - الأجمل والأهم. هو ما يحافظ على خليقته دون أن يتعب أو يضايق أو يضر بثروته. لقد أكد الله للإنسان لأنه لا يوجد تبرير للخوف أو الضغط النفسي أو السعي دون حق الحصول أعلاه ولن يهلك. كل عبد بلا توفير كامل لحكمه الخاص الذي كتبه الله له ، لأن الله القدير يمنح لكل رجال الإيمان وأوهام الناس ، ووفرة الملكية ليست دليلاً على محبة الله ؛ الإيمان ، الله سبحانه وتعالى قدّم مواهبه الدنيوية إلى من يحب ومن لا يحب ، والإيمان هو فحسب لمن يحب الله ، والغرض منه هو تقديم العباد ، والانتشار إلى العباد ، وقادر على الآخرين ، وراءه الحكمة ، لأنها أكثر وعياً للأرواح ، نعمة المكث مأمورية ، ويتم تحقيقها عن طريق الطاعة والبعد عن الخطايا ، لأن الخطايا تدمر نعمة المكوث ، حتى لو كانت تبدو ممتازة ، وجديرة بالذكر ، طالما أن المكوث لا يقتصر على الملكية له معان وفيرة ، من بين شؤون أخرى: المنح من الله سبحانه وتعالى ، التغذية ، الفاكهة ، النفقة للمولود ، والراحة التي تقع على الأرض ، والأشياء الجيدة تأتي ، والعيش هو جزاء الله تعالى ، اللانهائي و عطية لا ختامية ، وأيضا الجنة.

أسباب الرزق

دعا الإسلام الإنسان إلى العمل الجاد والجهد ، ووصى بعدم معالجة الإذلال والسؤال الذي ينشد شخص من الصباح القادم قبل أوانه لكسب لقمة العيش وتوفير احتياجات عائلته وأطفاله ، وأن الناس مختلفون. وبعضهم يشغلهم العالم ، ويجمعون الأموال من يوم القيامة ، أي بين الخاسرين ، ويستمر بعضهم في الحياة يوم القيامة. واجتمع الله في مواجهة عينيه وهو يجمع الأموال بهدف المكث والمال ، وهذا أحد الرابحين ، طلب المكوث. ومع ذاك ، خسر بات أصل إرتباك للكثيرين ، وبدأوا في البحث عنه ومتابعته بأساليب غير قانونية ، مثل الإستيلاء والاحتيال والإرتشاء والخداع والقتل وإخراج الرحم والابتعاد عنه. ملاحظين الله مع العلم أنهم أغفلوا أن الله قد أعطهم قوتهم ، فابحث عن أسبابه ، والرجل الذي سيأخذها ، ويثق بالله ليحصل عليه ، حيث أفاد الله سبحانه وتعالى: (وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ*فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُون) وهذا بعض منهم :

·     المغفرة والتوبة إلى الله: إذ تكون التوبة من الخطيئة والعودة إلى الله تعالى ، والالتزام بالمغفرة من الأمور التي تجلب التغذية ، لذا فإن التوبة والغفران يهنئ الله في مؤازرته وازدياده وإصلاحه.

·     الصدقة والاستهلاك: إنفاق الملكية على الصدقة يجلب الكمية الوفيرة من الإمتيازات للإنسان ، لهذا سيدفعه الله للضرر ويباركه في رزقه ، لأن الصدقة ستنقل الكروب وتجعل الأمور أسهل.

·     رابطة الرحم: وعد الله تعالى أن يصل أحد إلى الرحم ، ويطيل وجوده في الدنيا ، ويطيل رزقه ، حيث صلى الله عليه وسلم ، قائلاً: (من يفرح فيه يذوب فيه). يغفر له تأثيره ، يرحمه).

·     الله عز وجل التقوى: التقوى الإلهية هي طاعته وتجنب تجاوزاته ، ومن يخاف الله يخرج من كل ضيق أو ضيق ويحتفظ به بطريقة لا تحسب أو تتوقع أو تترقب.

إرسال تعليق

0 تعليقات

تعريف الارتباط

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة.